الأربعاء، 4 سبتمبر 2013

صورة وتعليق: مظاهرة مؤيد لانقلاب السيسي وبشار الأسد في رام الله

مشاركة هزيلة بالرغم من التسهيلات

رغم كل التسهيلات الممنوحة لفتح والسماح لها بتنظيم التظاهرة على عكس مظاهرات حماس التي تقمع.
 

ورغم الطلب من موظفي السلطة المشاركة في مسيرة دعم السيسي وبشار الأسد، إلا أن المشاركين كما هو واضح لا يتجاوزون ثلاثين أو أربعين شخصًا.
 

الوقوف إلى جانب نظام الأسد
إفلاس أخلاقي وفكري تتمتع بها حركة فتح، وبالرغم من أنها طالبت حماس بعدم التدخل في الشأن السوري والمصري إلا أنها خالفت نصيحتها وتدخلت، ويا ليتها تدخلت عن مبدأ وعقيدة، بل تدخلت لتدعم الطغاة والقتلة، وأحلى نكتة في الموضوع أنها تطالب بالوقوف في وجه أمريكا بسوريا بينما السلطة نفسها تضع يدها بيد الكيان الصهيوني وأمريكا في فلسطين وتحارب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.

 
تأييد فتحاوي لما يسمى بالجيش المصري العظيم


وقوف إلى جانب الانقلابيين رغم دعوات عدم التدخل في شؤون مصر الداخلية!!

ليست هناك تعليقات: